جواب وزير الخارجية الاميركي السابق لورانو كرينر عن أوزبكستان "في لقاء قديم" + التعليق

جواب وزير الخارجية الاميركي السابق لورانو كرينر عن أوزبكستان "في لقاء قديم" + التعليق

ما هي الضمانات التي تملكونها بان لا يتم استغلال برنامج المساعدات الامنية لـ اوزبكستان في تقوية التوجهات الحكومية التسلطية (القمعية)؟
كرينر: اعتقد ان ما شهدناه خلال الاشهر الاخيرة في المنطقة المحاذية لجنوب البلاد يعد فرصة لحكومة هذا البلد وحكومات دول المنطقة لان تفتح عينيها، فالتهديد الذي صنف بانه راديكالي اسلامي جرى ازاحته بالكامل من افغانستان ودزل المنطقة لديها فرصة جيدة الان لتقليل حجم مخاوفها من مسالة التهديدات الاسلامية لاستقرارها، وان تفكر اكثر في المضي قدما في عملية الإصلاح السياسي والاقتصادي املا في ان ياخذوا فرصة كاملة للاستفادة منها.

منقووووول "شبكة نور الاسلام - ملف أوزبكستان"

التعليق:
اعتقد هذا هو سر أن الحكومة الأوزبكية تقمع الإسلاميين هناك، أمريكا هي الدولة الآمرة والراعية لمقاومة الاسلام وأهله المخلصين حول العالم، وهي رأس الحية المدبر لكل ما نراه من مئاسٍِ يتعرض لها المسلمين ولكنها لا تضع نفسها في الواجهة سوى في المناطق الأكثر أهمية مثل أفغانستان والعراق وبشكل صوري يتيح لها بث الفرقة والاختلاف بشأن مقاومتها أو مفاوضتها، فليت شعري كيف يريد البعض أن يفاوض بدون قوة على أرض الواقع..والله أعلى وأعلم

» وزير التعليم المصري يستبعد "التربية الدينية" من الثانوية الجديدة
» وزير إسرائيلي: علاقتنا مع تركيا لن تعود لسابق عهدها + التعليق
» وزير الثقافة المصري ينفي استعداده حرق الكتب الإسرائيلية + التعليق
» وزير إيراني يعترف بوجود عشرة آلاف ومائتين سجين في الأحواز + التعليق
» "علماء اليمن" يهددون بالجهاد ضد التدخل الأجنبي + التعليق