بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله حمدا يليق بجلال وجهه وعظيم سلطانه .. الحمد لله على نعمة الاسلام..
سلة التعويض.. فرص متاحة ..أخطار محدقة ..اهم نقاط الشراء والبيع في أسهم مختارة..فــ "استعن بالله ولا تعجز"..!!
رسالة جوال:
إدارة كارفور ترفض المقاطعة.. وكنتاكي - ماكدونالدز - برجركنج - بيتزا هت - ستار بوكس قرروا شراء المنتجات الدنماركية فقاطعوهم "لا تدعها تقف عندك بل أرسلها لأكبر عدد".
(((الأحد "والله أعلم!")))
المؤشر سيبدأ بإذن الله تعالى موجة صاعدة من الغد يختبر فيها النقطة النفسية "5000" وقد يغلق دونها وفوق القمة السابقة (4960) وقد توقعنا هذا السيناريو سابقاً ولكن تم تأجيله وأخذ مسار أفقي "يثير المزيد من الخوف والإرجاف بين المساهمين"..والله أعلم
الخلاصة:-
ارتفاع قوي بشكل ملحوظ ويكفي أن كميات السوق بالأمس جيدة وأن المؤشر أغلق باللون الأخضر ولم يبدأ هبوطاً كان مرتقباً عند "المرجفين خصوصاً!"،، نتابع في الصعود (4870) وفي الهبوط (4800) وغدا بالذات لا خوف على المؤشر إلا بكسر (4770) او الاغلاق دونه لأنه قاع قريب..والله أعلى وأعلم
(((سلة التعويض 210))) :0004:
بخصوص شركاتنا (نادك، الجوف، عبداللطيف، مكة، جبل عمر، دار الأركان، بدجت، العثيم):
لا زلت أوصي بالتمسك بها جميعها ،، ويوم الغد سيتحدد وضع البعض منها بشكل أكبر حيث من المتوقع أن تعطي بعضها بشكل قوي والبعض الآخر يبدأ في الاستقرار والعطاء المحدود ،، ومن الشركات المتوقع لها عطاءاً قوياً بحسب قوة عزمها "عبداللطيف، الجوف، جبل عمر، مكة" ،، وأما البقية من شركاتنا في السلة "نادك، دار الأركان، العثيم، بدجت" فالمتوقع لها الاستقرار والعطاء المحدود..والله أعلم
تنبيه:-
نستمر في التمسك بأسهمنا ويم الغد تحديداً يتحدد وضعها بنسبة كبيرة من ناحية استمرار الاحتفاظ بها أو تركها ،، وسنوافيكم بذلك في تقريررر الإثنين بإذن الله تعالى..والله أعلى وأعلم
((ملاحظة مهمة))
يمكن المتابع الاستفسار عن "التوقعات" بعد الإغلاق لأن العبرة دائماً في "الاغلاق"..!!
((خاتمة))
"توقعاتنا"مبنية على "اجتهاد"..والهدف منه هو "التعويض وحماية رأس المال" بإذن الله تعالى..!
وتظل الاعمال بالنيات والله هو العالم بـ "خائنة الأعين وما تخفي الصدور"..فاللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات ، واجعل أعمالنا خالصة لوجهك الكريم و اللهم(آتنا في الدنيا حسنة ، وفي الآخرة حسنة ، وقنا عذاب النااااار)..!!
روي في الحديث: (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت)