أخي الزائر:

أنشيء حسابك بيننا الآن (خير الناس أنفعهم للناس) !

أمريكا وإيران: إلى أين تتجه الرياح في العراق والمنطقة؟ Card015
أخي الزائر:

أنشيء حسابك بيننا الآن (خير الناس أنفعهم للناس) !

أمريكا وإيران: إلى أين تتجه الرياح في العراق والمنطقة؟ Card015
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
التسجيلالرئيسيةأحدث الصوردخول

 

 أمريكا وإيران: إلى أين تتجه الرياح في العراق والمنطقة؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
جعبة الأسهم

(مؤسس الحلال الطيب)


(مؤسس الحلال الطيب)
جعبة الأسهم


أمريكا وإيران: إلى أين تتجه الرياح في العراق والمنطقة؟ 312059
تاريخ التسجيل : 16/10/2007
رقم العضوية : 1
المساهمات : 5199
النشاط :
أمريكا وإيران: إلى أين تتجه الرياح في العراق والمنطقة؟ Left_bar_bleue60 / 10060 / 100أمريكا وإيران: إلى أين تتجه الرياح في العراق والمنطقة؟ Right_bar_bleue

الكنية : أبو عبدالرحمن
حكمتي : من يجادل كثيرا يعمل قليلا

أمريكا وإيران: إلى أين تتجه الرياح في العراق والمنطقة؟ Empty
مُساهمةموضوع: أمريكا وإيران: إلى أين تتجه الرياح في العراق والمنطقة؟   أمريكا وإيران: إلى أين تتجه الرياح في العراق والمنطقة؟ I_icon_minitime2008-06-03, 12:12 pm

بسم الله الرحمن الرحيم

أمريكا وإيران: إلى أين تتجه الرياح في العراق والمنطقة؟

تقول آخر الشائعات في واشنطن بأنّ الإدارة الأمريكية على وشك اتخاذ قرار يتطلب موافقة الرئيس بوش بتوجيه قصف صاروخي على بعض مواقع الحرس الثوري الإيراني قرب طهران تزعم أمريكا أنّ فيلق القدس يدرّب فيها ميليشيات عراقية. .
إنّ قصّة تدريب الحرس الثوري الإيراني لمليشيات عراقية ليست هي في الحقيقة جوهر موضوع الصراع الأمريكي الإيراني، فقوات الاحتلال الأمريكية وقيادتها السياسية في البيت الأبيض تعرف منذ بداية احتلال العراق، وخصوصاً بعد أن شكلّت الأحزاب الإيرانية حكومة الجعفري وثم حكومة المالكي، بأمر المليشيات الإيرانية وفرق الموت، وتعرف أيضاً أنها اقترفت أشنع الجرائم في العراق. وهي تعلم بالتأكيد إنّ فيلق القدس وقائده في العراق قاسم سليماني يديرون دفّة الحكم في بغداد ويساعدون قوات الاحتلال على مواجهة المقاومة العراقية. وتعلم أمريكا أيضاً بسيطرة فيلق القدس الإيراني على وزارة الداخلية العراقية وحصراً منذ عام 2005 في حكومة الجعفري وقيام عناصره التي عادة ما ترتدي زيّ الشرطة العراقية باعتقال عشرات الآلاف من الشباب العراقيين الأبرياء من الشوارع أو مراكز العمل أو من مساكنهم وتودعهم المعتقلات وتشبعهم تعذيباً وتقتل البعض منهم وترمي جثثهم في الشوارع كي لا ينتظموا في صفوف المقاومة العراقية المتصاعدة. ومن تكون يا ترى العصابات التي نفّذت عملية اختطاف الخبير البريطاني وحرسه في وضح النهار وداخل مبنى وزارة المالية التابعة لصولاغ قبل أكثر من عام؟ وأين اختفى المختطفون منذ ذلك الوقت؟ ومن يا ترى اختطف موظفوا وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وسط بغداد وفي وضح النهار وقتل بعضهم واختفى البعض الآخر إلى يومنا هذا؟ أية قوات يمكن أن تتجول بحرية مطلقة في بلد محتل تمارس الاختطاف والقتل بدون حسيب أو رقيب من قوات الاحتلال الأمريكي أو من قوات الحكومة؟ ولماذا يا ترى لم تتخذ حكومة الاحتلال أية إجراءات لملاحقة المجرمين وتقديمهم أمام العدالة وهي التي تحاكم وزراء ومسؤولين من النظام الوطني السابق بدعوى جرائم اقترفت قبل ربع قرن؟ إنّ أمريكا تعرف حقّ المعرفة أيضاً أنّ "المجلس الإسلامي العراقي الأعلى" لأبناء الحكيم والمليشيا التابعة له (فيلق بدر) هو إيراني التأسيس والانتماء ويعمل وفق الأجندة الإيرانية في العراق ويأتمر بأوامر إيران.
لنقرأ ما نشر في صحيفة الأخبار اللبنانية مؤخراً:
«ولا يخفى على أحد أنّ «الائتلاف العراقي»، بشكل عام، تشكّل بتنسيق إيراني، وأنّه خاض الانتخابات بتمويل إيراني ضخم، وبميليشيات مدعومة من إيران، إضافة إلى ما تمّ الكشف عنه من دخول شاحنات تحمل استمارات انتخابية من إيران إلى العراق... ولكن نسبة الولاءات تختلف من جهة إلى أخرى. وهذا ما أشار إليه المتحدث باسم السيد مقتدى الصدر، الشيخ صلاح العبيدي، عندما كشف أنّ الوفد النيابي الذي توجه إلى إيران أخيراً، ضمّ علي الأديب، الإيراني الجنسيّة، ورئيس منظّمة بدر، هادي العامري الذي يحمل رتبة «جنرال في الجيش الإيراني»».
كلّ هذه الأمور جرت وتجري بعلم تام من قوات الاحتلال وإدارة الرئيس بوش وهم ممتنون لمساعدة إيران الكبيرة في مواجهة مدّ المقاومة الوطنية الذي ينتشر في كل المدن والقرى العراقية. ولكن إيران لا تساعد أمريكا مجاناً بل تريد أجراً على مساعدتها. فبالنسبة لإيران القضية هي الاستثمار في أحزاب وقوى في العراق والعالم العربي لتحصل على نفوذ مقابله في يوم من الأيام. وهكذا فالأموال التي استثمرتها لمدة ربع قرن تقريباً ضدّ العراق في تمويل أحزاب وتأسيس فيالق عسكرية وغيرها كان يجب أن يأتي يوم تحصل فيه على الأرباح من ذلك الاستثمار. وعندما وقع الاحتلال عام 2003 هبّت إيران وأحزابها للمشاركة المباشرة في الاحتلال ومؤسساته الجديدة لجني ثمن ما استثمرته من قبل. هل نسينا أنّ عبد العزيز الحكيم قد طالب فور تسلمه لمنصب الرئيس الدوري لمجلس الحكم عام 2003 بمنح إيران مائة بيلون دولار من أموال العراق؟
ولكن من الواضح أنّ أمريكا وإيران يختلفان بشأن ما يمكن لإيران أن تحصل عليه مقابل استثماراتها ومساعداتها وخدماتها لأمريكا وقواتها المحتلة في العراق، وما إذا يحقّ لإيران أن تتجاوز مطالبها إلى مناطق ودول خارج العراق أم لا. فالولايات المتحدة الأمريكية هي الأخرى أنفقت مئات البلايين من الدولارات وخسرت عشرات الآلاف من جنودها بين قتيل وجريح وخسرت سمعتها العالمية في حربي العراق وافغانستان، لذا فهي لربما ترى أنّ إيران قد حصلت أصلاً على أجرها وحصّتها وزيادة مقابل المساعدة التي قدمتها لأمريكا في أفغانستان والعراق بعد أن أسقطت أمريكا نظامي الحكم في البلدين الأمر الذي ما كان لإيران أن تقدر عليه لوحدها لا من الناحية العسكرية ولا المالية ولا السياسية.
إنّ التقاء المصالح الإيرانية الأمريكية الصهيونية (وكذلك الكويتية والخليجية) في قضية إسقاط النظام العراقي الوطني السابق واحتلال العراق منذ عام 2003 وتدمير البلاد وحكومتها وبناها التحتيّة له حدود يجب أن يقف عندها، وعند تلك الحدود تبدأ الخلافات والمحاسبات. وعند تلك الحدود تحاول أمريكا فرض إرادتها بالقوة على أذنابها ومن قدّم لها المساعدة في محاولة لإنقاذ مشروع الاحتلال الذي لا ترى اليوم أي ضوء في نهاية نفقه المظلم خصوصاً وأنّ الإدارة الأمريكية أوشكت على الرحيل. وتفهم إيران هذا الأمر وتعرف أنه سيحصل منذ سنوات لهذا نراها تصعّد بين الحين والآخر من تهريجاتها السياسية والإعلامية بشأن مفاعلها النووي أو "إزالة إسرائيل من الخريطة" أو استعراض قوتها العسكرية والتشدّق بأنّ لديها "أقوى جيش في العالم" والدعايات الفارغة التي ينشرها عسكريوا وعملاء إيران عن كونها قوّة إقليمية عظمى يجب احترامها في محاولة لا يمكن أن توصف إلا بأنها بائسة لإقناع أمريكا بأنّها شريك لها الندّ بالندّ وأنّ حصّتها من مشروع الشرق الأوسط الكبير الذي بدأ باحتلال العراق هي أكبر مما تتصوره أمريكا وأنّها شريك دائم وليس مرتزق أجير وحسب. بينما لم يشهد التاريخ ومنذ الفتح الإسلامي لإيران قبل ما يزيد على 14 قرناً أية واقعة حربية خاضتها إيران في المنطقة خرجت منها منتصرة وتمكّنت نتيجتها من مدّ نفوذها وتوسيع جغرافيتها. بل على العكس كانت إيران محصورة داخل رقعتها الجغرافية طيلة القرون الخمس الأخيرة تخشى الصدامات العسكرية المباشرة حتّى أنها لم تتمكن من الرد على قوات الطالبان في أفغانستان عندما هاجمت القنصلية الإيرانية في (مزار الشريف) وقتلت 11 دبلوماسياً إيرانياً عام 1998. وإيران ورغم أنها تتجاوز العراق بأربعة أضعاف مساحة ونفوساً لم تتمكن من تحقيق انتصار على العراق طيلة ثماني سنوات من الحرب تسقط فيها النظام الحاكم وتفرض إرادتها على العراق كما تفعل الآن في ظلّ الاحتلال الأمريكي.
ولمواجهة التهريجات الإيرانية تصعّد أمريكا هي الأخرى من درجة حرارة تهديداتها في محاولة لدفع إيران على التراجع والرضا بما حصلت عليه بسقوط النظامين العراقي والأفغاني. وكلّما اشتدّ الضغط الأمريكي وبدا أنّ أمريكا تنوي توجيه ضربة عسكرية للمواقع النووية ومواقع البنى التحتية الإيرانية كلّما أرخت إيران حبل التهريجات واستخدمت أحزابها في العراق لتهدأة الأوضاع وكسب الوقت بالحديث عن المفاوضات مع أمريكا وغير ذلك.
إلا أنّ أهم ما قامت به أمريكا في مواجهة إيران في العراق هو تمكّنها من إقناع وكسب شيوخ العشائر في محافظة الأنبار وغيرها ولو بالأموال بتشكيل "مجالس الصحوة" في محاولة واضحة للاستفادة من العداء الشديد الذي تكنّه لإيران بعض القوى المقاومة للاحتلال الأمريكي والتي ترى بوضوح كيف ساعدت إيران في احتلال العراق وكيف بدأت تجني ثمار أعمالها بمدّ النفوذ داخل البلاد. وتمكّنت أمريكا أيضاً من شقّ جبهة الأحزاب الإيرانية فيما يسمى بالإئتلاف العراقي الموحّد وضرب بعض أطرافه بالأطراف الأخرى. ويبدو هنا أنّ أمريكا قد استفادت أخيراً من خبرة الإمبراطورية البريطانية الاستعمارية في استغلال التناحر والانقسامات بين مختلف القوى التي تواجهها وذلك بتشديد العداء بينها ودفعها لمحاربة بعضها البعض. فبريطانيا رغم كونها جزيرة صغيرة ذات إمكانات محدودة جداً إلا أنها تمكّنت من إبقاء فترة استعمارها لمناطق شاسعة من العالم في الشرق والغرب قروناً طويلة باتباعها سياسة "فرق تسدّ". ويقول الأستاذ لورنس فريدمان الأستاذ في مادة دراسات الحرب في جامعة لندن: "عاشت الإمبراطورية البريطانية ذات الإمكانات المحدودة باللعب على الانقسامات بين القوى المتعادية وذلك بمنع توحّدها. وأخيراً بدأ الأمريكان يحرزون بعض التقدم في العراق عندما اتبعوا نفس الأسلوب.
ولكن لعبة القط والفأر بين أمريكا وإيران لا يمكن أن تستمر إلى الأبد، فوقت الرئيس بوش وإدارته محدود بعدّة أشهر فقط، وإذا لم يسعفه الوقت فقد ترحّل إدارته مشاكل الحرب في العراق والمنطقة إلى الإدارة الجمهورية القادمة في حالة فوز المرشح جون ماكين، وهو أمر يمكن أن تتأكد منه إدارة بوش بحدود نهاية الصيف القادم بعد أن تُحسم قضية من سيصبح المرشح الديمقراطي للرئاسة القادمة وأمور أخرى تتعلق بطريقة إجراء الانتخابات في أمريكا والغرب بشكل عام. فنتيجة الانتخابات في أمريكا لا تتحدّد بوضع الناخب ورقته الانتخابية في صندوق الاقتراع يوم الانتخاب وحسب، بل هذه في الحقيقة هي المرحلة قبل الأخيرة من العملية "الديمقراطية" قبل عدّ الأصوات. وكما سبق أن رأينا في الانتخابات الأمريكية عام 2000 عندما فاز المرشح الديمقراطي آلغور بعدد أصوات الناخبين إلا أنّه خسر بعد أن قرر القضاة أنّ بوش هو الفائز.
إنّ لعبة إيران في العراق والمنطقة العربية بشكل عام ليست مضمونة النجاح على الإطلاق لأنها مرتبطة بالوجود العسكري الأمريكي على الأرض. فنظام ملالي طهران لم تكن له القدرة بالتأكيد على إدارة أوضاع الحكم في العراق لوحده والبقاء يوماً واحداً لولا استمرار وجود قوات الاحتلال الأمريكي والبريطاني التي وفّرت له الحماية. النظام الإيراني يحاول الاستفادة القصوى من الوجود الأمريكي لتحقيق أحلام لم يمكنه تحقيقها منذ أكثر من 1400 عام، لذا نرى إيران تسير في ظلّ أمريكا وتتبعها أينما تذهب في سعيها لمدّ النفوذ في العراق والمنطقة العربية. وتعمد إيران إلى خلق أوضاع في العراق تسود فيها أحزابها في الحكم من خلال نشر نفوذها في أجهزة الحكومة والبرلمان وفي الشارع بالتشديد على نشر طقوس المذهبية الصفوية في كثرة الزيارات للمراقد والمناسبات والشعائر الدينية التي لا نهاية لها وما يرافقها من أعمال التطبير وضرب الزناجيل وتعطيل الحياة العامة التي لم يشهد لها العراق مثيلاً قبل الاحتلال.
وكي لا نقع في فخّ ملالي طهران يجب أن لا نأخذ بأية جديّة كانت تصريحات مسؤوليها عن أمريكا الشيطان الأكبر وصراخها عن وجوب خروج قوات الاحتلال الأمريكي من العراق وعن القضية الفلسطينية، وآخر تصريحات الصحافة الإيرانية الناطقة بلسان كبار المسؤولين الإيرانيين عن رفض إيران لما يسمى بالاتفاق الاستراتيجي الذي تنوي حكومة الاحتلال في بغداد توقيعه مع أمريكا. فالمسؤولين الإيرانيين يعتبرون خلط الأوراق على الآخرين هو حذق سياسي وذكاء من الملالي لتشويش الصورة على الآخرين كي لا يعرفوا حقيقة نوايا إيران. ومن يعرف ملالي طهران يجب أن يعرف أنّهم أشدّ الناس تلوناً بألوان الواقع المحيط إلى حدّ لا يمكن معه التمييز بين إيران الإسلامية الحقيقية وإيران الصفوية وإيران الفارسية المجوسية.
ولكن الرياح لا تجري بما تشتهيه السفن الإيرانية. فموقف إيران في العراق والمنطقة العربية لا بدّ أن يعاني من الضعف والعزلة وخصوصاً بعد توقيع الاتفاق في الدوحة بين الأطراف اللبنانية الرسمية والمعارضة، والإعلان عن وجود مباحثات بين سوريا والكيان الصهيوني حول اتفاق سلام تستعيد بموجبه سوريا هضبة الجولان مقابل شروط منها الابتعاد عن إيران، وكذلك التقدّم الذي قد يطرأ على وضع القضية الفلسطينية وخصوصاً في غزّة مما قد يحقّق نوعاً من السلام حتى لو كان مؤقتاً والكل يعرف أنّ "السلام" مع الكيان الصهيوني لا يمكن إلا أن يكون مؤقتاً. كل هذه الأمور ستحجّم من الدور الإيراني وتمهد لعودة إيران إلى حجمها الحقيقي الذي تجاوزته بشكل مصطنع نتيجة الوجود الأمريكي العسكري في العراق والمنطقة.
أمريكا تعرف جيداً بعد خمس سنوات من فشلها وخسائرها في العراق أنّها غير قادرة بعد على فرض إرادتها على المنطقة وشعوبها ولهذا السبب فهي لا تريد أن تخرج من المنطقة خاسرة بينما تفوز إيران بما كانت تحلم به أمريكا. ما لا تستطيع أمريكا أن تحصل عليه لن تحصل عليه إيران بالتأكيد. هذه إرادة شعوب المنطقة كما تمثّل بنضال المقاومة العراقية الباسلة من أجل التحرير واستعادة الوطن من براثن الوحوش التي انقضت عليه منذ ربيع عام 2003.

منقووووووووووووول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mwadaa
مـشـرف & ضيف شرف
مـشـرف & ضيف شرف
mwadaa


أمريكا وإيران: إلى أين تتجه الرياح في العراق والمنطقة؟ 369383
تاريخ التسجيل : 29/11/2007
رقم العضوية : 38
المساهمات : 2273
النشاط :
أمريكا وإيران: إلى أين تتجه الرياح في العراق والمنطقة؟ Left_bar_bleue50 / 10050 / 100أمريكا وإيران: إلى أين تتجه الرياح في العراق والمنطقة؟ Right_bar_bleue

الكنية : بلا
حكمتي : من ايقونة الملف بالاسفل ضع حكمة أو مثل يعجبك

أمريكا وإيران: إلى أين تتجه الرياح في العراق والمنطقة؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: أمريكا وإيران: إلى أين تتجه الرياح في العراق والمنطقة؟   أمريكا وإيران: إلى أين تتجه الرياح في العراق والمنطقة؟ I_icon_minitime2008-06-03, 4:20 pm

ما عليك ما يعضون بعض
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أمريكا وإيران: إلى أين تتجه الرياح في العراق والمنطقة؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بنغلادش تعيد فتح مقر بعثتها في العراق قريبا + التعليق
» من (مصطفى المنفلوطي ) إلى أبطال الاسلام في (العراق وغيرها)
» كيف أصبح العراق سوقا ً للبضائع الصهيونية ؟
» إسرائيل: لقد حققنا في العراق أكثر مما خططنا وتوقعنا
» أنصار الصدر في العراق يتظاهرون دعماً للحوثيين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: .. اقسام وموضوعات المنتدى القديم (للقراءة فقط) .. :: .. السياسة الخارجية وقضايا المجتمع والتغطيات الاعلامية .. :: [ السياسة الشرعية والمسلمون ]-
انتقل الى: