أخي الزائر:

أنشيء حسابك بيننا الآن (خير الناس أنفعهم للناس) !

الأمم المتحدة: سياسات القوى العالمية الخاطئة وراء أزمة الغذاء Card015
أخي الزائر:

أنشيء حسابك بيننا الآن (خير الناس أنفعهم للناس) !

الأمم المتحدة: سياسات القوى العالمية الخاطئة وراء أزمة الغذاء Card015
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
التسجيلالرئيسيةأحدث الصوردخول

 

 الأمم المتحدة: سياسات القوى العالمية الخاطئة وراء أزمة الغذاء

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
جعبة الأسهم

(مؤسس الحلال الطيب)


(مؤسس الحلال الطيب)
جعبة الأسهم


الأمم المتحدة: سياسات القوى العالمية الخاطئة وراء أزمة الغذاء 312059
تاريخ التسجيل : 16/10/2007
رقم العضوية : 1
المساهمات : 5199
النشاط :
الأمم المتحدة: سياسات القوى العالمية الخاطئة وراء أزمة الغذاء Left_bar_bleue60 / 10060 / 100الأمم المتحدة: سياسات القوى العالمية الخاطئة وراء أزمة الغذاء Right_bar_bleue

الكنية : أبو عبدالرحمن
حكمتي : من يجادل كثيرا يعمل قليلا

الأمم المتحدة: سياسات القوى العالمية الخاطئة وراء أزمة الغذاء Empty
مُساهمةموضوع: الأمم المتحدة: سياسات القوى العالمية الخاطئة وراء أزمة الغذاء   الأمم المتحدة: سياسات القوى العالمية الخاطئة وراء أزمة الغذاء I_icon_minitime2008-05-08, 12:29 am

الأمم المتحدة: سياسات القوى العالمية الخاطئة وراء أزمة الغذاء

- "الاقتصادية" من لندن -
أكد خبير في الأمم المتحدة أن مشكلة الغذاء التي يعانيها العالم حالياً تعود إلى عقدين من السياسات الخاطئة التي مارستها القوى العالمية، وقال الخبير الفرنسي أوليفييه دو شاتر مقرر الأمم المتحدة للحق في الغذاء لصحيفة "لو موند" إن إخفاق المجتمع الدولي في توقع الاحتجاجات التي اندلعت الشهر الماضي بسبب ارتفاع أسعار الغذاء "أمر لا يغتفر".
وقال دو شاتر البروفيسور في القانون والناشط في الدفاع عن حقوق الإنسان، "هذه دعوة تنبيه: لقد انتهت أيام الغذاء الرخيص"، مؤكداً أن الأزمة الحالية تظهر "حدود الزراعة الصناعية".
في مايلي مزيداً من التفاصيل:
أكد خبير في الأمم المتحدة أن مشكلة الغذاء التي يعانيها العالم حالياً تعود إلى عقدين من السياسات الخاطئة التي مارستها القوى العالمية، وقال الخبير الفرنسي أوليفييه دو شاتر مقرر الأمم المتحدة للحق في الغذاء لصحيفة "لو موند" إن إخفاق المجتمع الدولي في توقع الاحتجاجات التي اندلعت الشهر الماضي بسبب ارتفاع أسعار الغذاء "أمر لا يغتفر".
وقال دو شاتر البروفيسور في القانون والناشط في الدفاع عن حقوق الإنسان، "هذه دعوة تنبيه: لقد انتهت أيام الغذاء الرخيص"، مؤكداً أن الأزمة الحالية تظهر "حدود الزراعة الصناعية".
وأضاف "نحن ندفع مقابل أخطاء استمرت 20 عاماً، لم يتم القيام بأي شيء لمنع المضاربات على المواد الخام، رغم أنه كان من المتوقع أن المستثمرين سيتحولون إلى هذه الأسواق بعد تباطؤ أسواق الأسهم".
وأضاف أن البنك الدولي وصندوق النقد الدولي "أساءا بشكل كبير تقييم ضرورة الاستثمار في الزراعة"، متهما صندوق النقد الدولي بإجبار الدول النامية المدينة على الاستثمار في المحاصيل التصديرية التي تدر نقداً على حساب الأغذية التي تحقق لها الاكتفاء الذاتي.
ونظم عمال في أنحاء آسيا، حيث يعاني نحو مليار شخص حالياً ارتفاع أسعار الغذاء، تظاهرات بمناسبة عيد العمال كان محورها الاحتجاج على ارتفاع الأسعار، حيث شهدت كل من الفلبين، إندونيسيا، سنغافورة، وبانكوك تظاهرات.
ويلقي الخبراء باللوم في ارتفاع الأسعار على عدة عوامل من بينها القيود على التجارة، وزيادة الطلب بسبب تغير أنماط الغذاء في آسيا وسوء الأحوال الجوية التي تضر الزراعة، والاستخدام المتزايد للوقود الحيوي الذي يعتمد على مواد أساسية مثل الذرة، وارتفاع أسعار النفط مما يزيد من تكلفة نقل المواد الغذائية.
وضم شاتر صوته إلى الأصوات التي تلقي باللائمة على الوقود الحيوي في شغل أراض كان يمكن أن تستخدم لإنتاج المحاصيل مما أدى إلى رفع أسعار الغذاء، في حين كان ينظر إلى الوقود الحيوي قبل فترة ليست ببعيدة على أنه البديل المعجزة للوقود الأحفوري الذي يسبب تلوث البيئة.
وأنفقت مليارات الدولارات على تحويل الذرة وحبوب الصويا والسكر إلى مادة الايثانول والديزل الحيوي للمساعدة على الحد من اعتماد الاقتصاديات الغنية على النفط وحده وخاصة في الولايات المتحدة، البرازيل، كندا، وأوروبا.
وقال شاتر إن "الأهداف التي وضعتها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بالنسبة لإنتاج الوقود الحيوي غير مسؤولة". ووصف الاندفاع لإنتاج الوقود الحيوي بأنه "فضيحة لا تخدم سوى مصالح لوبي صغير" ودعا إلى تجميد الاستثمارات في هذا القطاع، إلا أنه نأى بنفسه عن الموقف المتشدد لسلفه جان زيجلر الذي دعا إلى وضع حد فوري لإنتاج الوقود الحيوي الذي وصفه بأنه "جريمة ضد الإنسانية".
كما انتقد شاتر الشركات العملاقة في قطاع الزراعة مثل شركتي مونسانتو أو داو كيميكالز الأمريكيتين اللتين تمتلكان حقوق العديد من أكثر الحبوب استخداما في العالم إضافة إلى الأسمدة ومضادات الحشرات.
وقال "يجب أن نفكر في تغيير قوانين الملكية الفكرية بالنسبة لهذه الشركات التي تحقق أرباحاً خيالية"، مشيراً إلى أن أسعار العديد من المنتجات حالياً تتخطى قدرات المنتجين الصغار.
وأعلن البنك الدولي الشهر الماضي أن تضاعف أسعار الأغذية خلال السنوات الثلاث الماضية يمكن أن يدفع بـ 100 مليون شخص في الدول النامية الأفقر إلى هاوية الفقر.
ويناشد برنامج الأغذية العالمي المانحين بتقديم مبلغ 755 مليون دولار (487 مليون يورو) لتمكينه من شراء كميات كافية من الأغذية للإيفاء بالتزاماته العالمية، فيما شكل الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون هذا الأسبوع فريق مهمة عالمية خاصة لمعالجة أزمة الغذاء، وأعرب شاتر عن ثقته بأنه يمكن تجنب حدوث مجاعة إذا تحرك العالم بشكل منسق بين الآن والخريف المقبل.
وإلى ذلك، سعى مقرر الأمم المتحدة الخاص المعني بالحق في الحصول على الغذاء البارحة الأولى إلى عقد اجتماع خاص لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة هذا الشهر للتعامل مع أزمة الغذاء العالمية التي قال إنها "انتهاك جسيم" لحقوق الإنسان.
واندلعت احتجاجات وأعمال شغب ونظمت إضرابات في بلدان نامية في مختلف أرجاء العالم بعد الزيادة الحادة في أسعار القمح والأرز والذرة والزيوت وغيرها من المواد الغذائية الضرورية التي جعلت من الصعب على الفقراء تلبية احتياجاتهم.
وبعد يوم من توليه منصبه الجديد في الأمم المتحدة شبه أوليفييه دو شاتر الأزمة بأنها "طوفان صامت" يؤثر في 100 مليون شخص، وقال دو شاتر في مؤتمر صحافي "إذا كان لدينا 100 مليون شخص معتقل في نظام دكتاتوري.. إذا كان لدينا 100 مليون شخص تعرضوا للضرب على يد الشرطة.. بالطبع كنا سننظم مسيرات في الشوارع وكنا سنعقد دورات استثنائية".
وأضاف أنه يريد أن يعقد مجلس حقوق الإنسان، ومقره جنيف دورة
استثنائية في نحو 22 أو 23 أيار (مايو) استكمالاً للجهود التي تبذلها الهيئات الدولية الأخرى لمعالجة الأزمة وترسيخها كقضية حقوق إنسان، ولعقد دورة استثنائية يتعين أن يطلب ذلك ثلث أعضاء المجلس أو 16 دولة من بين 47 عضواً.
وقال الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون في وقت سابق إنه أطلق فريق عمل لضمان استجابة دولية قوية ومنسقة إزاء أزمة الغذاء، وربط خبراء أزمة معروض الغذاء بعوامل منها ارتفاع أسعار الوقود والأسمدة واستخدام محاصيل لإنتاج الوقود الحيوي إلى جانب المضاربات في أسواق السلع الغذائية.
وقال دو شاتر "هذه ليست كارثة طبيعية، ليست زلزالا، إنها أزمة من صنع البشر"، ودعا دو شاتر إلى تحرك عاجل في عدة مجالات منها تجميد الاستثمارات الجديدة في مجال الوقود الحيوي كما دعا الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي إلى التخلي عن أهدافهما بخصوص استخدام الوقود الحيوي.
وكان المقرر السابق جان زيجلر قد وصف العام الماضي تحويل المحاصيل الغذائية إلى إنتاج الإيثانول بأنه "جريمة في حق الإنسانية"، وقال دو شاتر إنه يدرك أن سلفه كان سبباً للشقاق وأنه لا يريد أن يسيس قضية الغذاء.
ودعا إلى زيادة الاستثمارات في الزراعة في البلدان النامية حيث قال إن نسبة المساعدات الخارجية وإقراض البنك الدولي لقطاع الزراعة تراجعا على مدى 25 عاماً، وأضاف أن هناك مصدر قلق آخر يتمثل في تركز القوة الاقتصادية في أيدي قلة من الشركات الكبرى متعددة الجنسيات توفر البذور والأسمدة وتعالج المواد الغذائية وتوزعها.
وقال إنه ينبغي للدول أن تنظم عمل الشركات بشكل أفضل، وبين في النهاية أن ارتفاع أسعار السلع غذته المضاربات من جانب صناديق الاستثمار وأنه يريد التشاور مع الخبراء بشأن سبل "الحد من تأثير المضاربين" في أسعار الغذاء.

الاقتصادية
http://www.aleqt.com/news.php?do=show&id=126945
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mwadaa
مـشـرف & ضيف شرف
مـشـرف & ضيف شرف
mwadaa


الأمم المتحدة: سياسات القوى العالمية الخاطئة وراء أزمة الغذاء 369383
تاريخ التسجيل : 29/11/2007
رقم العضوية : 38
المساهمات : 2273
النشاط :
الأمم المتحدة: سياسات القوى العالمية الخاطئة وراء أزمة الغذاء Left_bar_bleue50 / 10050 / 100الأمم المتحدة: سياسات القوى العالمية الخاطئة وراء أزمة الغذاء Right_bar_bleue

الكنية : بلا
حكمتي : من ايقونة الملف بالاسفل ضع حكمة أو مثل يعجبك

الأمم المتحدة: سياسات القوى العالمية الخاطئة وراء أزمة الغذاء Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأمم المتحدة: سياسات القوى العالمية الخاطئة وراء أزمة الغذاء   الأمم المتحدة: سياسات القوى العالمية الخاطئة وراء أزمة الغذاء I_icon_minitime2008-05-18, 12:26 pm

جزاك الله خيراً وعوضك خيراً من وقتك الذي بذلته في إعداد هذا الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأمم المتحدة: سياسات القوى العالمية الخاطئة وراء أزمة الغذاء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لجنة دولية لمواجهة أزمة الغذاء العالمية
» الأمم المتحدة: جمعنا أكثر من ملياري دولار لهاييتي
» مسئولي الأمم المتحدة: إغراق أفغانستان بالمخدرات هو الحل !
» الأمم المتحدة تتوقع حصادا وفيرا للمحاصيل وتستثني الأرز
» أزمة الغذاء تزيد تكاليف الصليب الأحمر الدولي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: .. اقسام وموضوعات المنتدى القديم (للقراءة فقط) .. ::  .. بين الاقتصاد الرباني والوضعي + الأزمة المالية وانهيار الرأسمالية .. :: [ الأزمة المالية وانهيار الرأسمالية ] :: الماء والغذاء-
انتقل الى: